اعتقلت السلطات الأمنية شريف بيتر الملقب بأبي حمزة فرنسي الجنسية والمقرب من منفذي الهجوم الذي استهدف
مجلة شارل أبدو الفرنسية في باريس عام 2015، ما أسفر عن سقوط 12 شخصا
وإصابة آخرين.
وتم إلقاء القبض على أبي حمزة المطلوب دوليا ليلة السادس عشر من شهر ديسمبر
الجاري في مقر إقامته مع أفراد أسرته في حي هدن ببلدية بلبلا.ووفقا لقوات الأمن التي كانت ترصد تحركاته بصورة مستمرة، فإن شريف بيتر دخل
البلاد في شهر سبتمبر الماضي عن طريق إقليم أبخ، قادما من اليمن وحاملا
معه أوراقا ثبوتية مزورة باسم محمد بامخرمة.وانضم في مستهل الأمر إلى اللاجئين اليمنيين في مخيم المركزي بضواحي مدينة
أبخ، قبل أن ينتقل إلى جيبوتي العاصمة ويستقر في حي هدن ببلبلا، ومن ثم
ينخرط في العمل في قطاع البناء.
وتجدر الإشارة إلى أن بيتر شريف البالغ من العمر 36 عاما، تم تسليمه إلى
السلطات الفرنسية، إثر ترحيله إلى باريس مساء أمس الأول السبت.وكان شريف قد ارتبط بخلية إرهابية فرنسية، وورد اسمه في التحقيق المتعلق
بالهجوم على مجلة شارلي إيبدو الساخرة في يناير عام 2015، وذلك بسبب اتصاله
المنتظم بالأخوين سعيد وشريف كواشي، اللذين قُتلا برصاص الشرطة الفرنسية
بعد أيام من هجومهما على مقر المجلة حيث قتلا 12 شخصا.
بعث رئيس الجمهورية السيد/ إسماعيل عمر جيله يوم أمس الأحد برقية تعزية ومواساة إلى أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة، وأعرب له فيها عن خالص تعازيه وصادق مواساته في وفاة المغفور له صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن عبدالعزيز آل سعود، وعبر له في ذات الوقت عن بالغ تأثره لوفاة الأمير طلال، داعيا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ورضوانه، وأن يسكنه فسيح جناته، ويلهم الأسرة المالكة الكريمة جميل الصبر وحسن العزاء. من جهة أخرى، بعث رئيس الجمهورية السيد/ إسماعيل عمر جيله أمس أيضا برقية تعزية مماثلة إلى ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، ووزير الدفاع صاحب السمو الملكيالأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وأعرب له فيها عن أصدق مشاعر التعزية والمواساة بهذا المصاب، سائلا الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته وغفرانه. كما وجه رئيس الجمهورية برقية تعزية ثالثة إلى الأمير الوليد بن طلال نجل الراحل الأمير طلال، أعرب له فيها ولبقية أفراد الأسرة المالكة الكريمة عن أصدق مشاعر العزاء والمواساة، سائلا الله جل وعلا، المغفرة والرحمة للفقيد.
وقع وزير الطاقة، المكلف بالموارد الطبيعية السيد/ يونس علي جيدي مع وزير الكهرباء والطاقة المتجددة المصري الدكتور/ محمد شاكر، يوم الخميس الماضي في القاهرة، مذكرة تفاهم بين البلدين تتضمن تعزيز التعاون الثنائى فى مجال الكهرباء والطاقة المتجددة، والحصول على الخبرة والدعم الفنى المصرى فى مجالات التعاون المشتركة، وبناء القدرات من خلال وضع الخطط التنفيذية لمشروعات الطاقة المتجددة، وإقامة محطات طاقة شمسية بتكنولوجيا الخلايا الفوتوفولطية للقرى النائية المتصلة بالشبكة وغير المتصلة بالشبكة، وتطوير تشريعات الطاقة، والمساعدة فى تخطيط وتشغيل وصيانة أنظمة توليد ونقل وتوزيع الكهرباء. جاء ذلك عقب لقاء جمع وزير الطاقة والموارد الطبيعية والوفد المرافق له مع وزير الكهرباء والطاقة المتجددة بمصر، وبحث فيه الجانبان السبل الكفيلة بتعزيز التعاون بين قطاعى الكهرباء فى البلدين الشقيقين.من جهة أخرى، التقي وزير الطاقة المكلف بالموارد الطبيعية، يوم الخميس الماضي في القاهرة برئيس الهيئة العربية للتصنيع الفريق عبد المنعم التراس، وتباحث الطرفان خلال اللقاء حول سبل تعزيز علاقات التعاون والشراكة القائمة بين البلدين في قطاع الصناعة . وأعرب وزير الطاقة المكلف بالوارد الطبيعية في كلمة مقتضبة له خلال هذا اللقاء، عن إشادته بالتعاون القائم بين البلدين في مختلف المجالات، ولا سيما في مجال التدريب وتبادل الخبرات، مثمنا في الوقت ذاته تعاون مصر الدائم، مع بلادنا خاصة فيما يتعلق برفع قدرات وكفاءة الكوادر. وأضاف السيد/ يونس علي جيدي بالقول: «نتطلع للتعاون مع الهيئة العربية للتصنيع، لإنشاء محطات توليد كهرباء تعتمد علي الطاقة الشمسية والرياح». من جهته، أشار رئيس الهيئة العربية للتصنيع في تصريح أدلي به في أعقاب اللقاء، إلى أنه عقد مباحثات مثمرة مع وزير الطاقة المكلف بالموارد الطبيعية حول تبادل الخبرات، وتقديم الدعم الفني لمشروعات الطاقة المُتجددة، مثل طاقة الرياح ومحطات الطاقة الشمسية بتكنولوجيا (الخلايا الفوتوفلطية). كما أوضح الفريق عبد المنعم التراس أن الجانب الجيبوتي أبدى اهتمامه بمنتجات الهيئة العربية للتصنيع، من اللمبات المُوفرة للطاقة ومحطات تحلية مياه البحر، مؤكدا في ذات الوقت تحقيق بلاده معدلات مرتفعة مؤخرا في مجال التصنيع المحلي .
بعث رئيس الجمهورية السيد/ إسماعيل عمر جيله يوم أمس الأحد برقية تعزية ومواساة إلى أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة، وأعرب له فيها عن خالص تعازيه وصادق مواساته في وفاة المغفور له صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن عبدالعزيز آل سعود، وعبر له في ذات الوقت عن بالغ تأثره لوفاة الأمير طلال، داعيا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ورضوانه، وأن يسكنه فسيح جناته، ويلهم الأسرة المالكة الكريمة جميل الصبر وحسن العزاء. من جهة أخرى، بعث رئيس الجمهورية السيد/ إسماعيل عمر جيله أمس أيضا برقية تعزية مماثلة إلى ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، ووزير الدفاع صاحب السمو الملكيالأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وأعرب له فيها عن أصدق مشاعر التعزية والمواساة بهذا المصاب، سائلا الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته وغفرانه. كما وجه رئيس الجمهورية برقية تعزية ثالثة إلى الأمير الوليد بن طلال نجل الراحل الأمير طلال، أعرب له فيها ولبقية أفراد الأسرة المالكة الكريمة عن أصدق مشاعر العزاء والمواساة، سائلا الله جل وعلا، المغفرة والرحمة للفقيد.
وقع وزير الطاقة، المكلف بالموارد الطبيعية السيد/ يونس علي جيدي مع وزير الكهرباء والطاقة المتجددة المصري الدكتور/ محمد شاكر، يوم الخميس الماضي في القاهرة، مذكرة تفاهم بين البلدين تتضمن تعزيز التعاون الثنائى فى مجال الكهرباء والطاقة المتجددة، والحصول على الخبرة والدعم الفنى المصرى فى مجالات التعاون المشتركة، وبناء القدرات من خلال وضع الخطط التنفيذية لمشروعات الطاقة المتجددة، وإقامة محطات طاقة شمسية بتكنولوجيا الخلايا الفوتوفولطية للقرى النائية المتصلة بالشبكة وغير المتصلة بالشبكة، وتطوير تشريعات الطاقة، والمساعدة فى تخطيط وتشغيل وصيانة أنظمة توليد ونقل وتوزيع الكهرباء. جاء ذلك عقب لقاء جمع وزير الطاقة والموارد الطبيعية والوفد المرافق له مع وزير الكهرباء والطاقة المتجددة بمصر، وبحث فيه الجانبان السبل الكفيلة بتعزيز التعاون بين قطاعى الكهرباء فى البلدين الشقيقين.من جهة أخرى، التقي وزير الطاقة المكلف بالموارد الطبيعية، يوم الخميس الماضي في القاهرة برئيس الهيئة العربية للتصنيع الفريق عبد المنعم التراس، وتباحث الطرفان خلال اللقاء حول سبل تعزيز علاقات التعاون والشراكة القائمة بين البلدين في قطاع الصناعة . وأعرب وزير الطاقة المكلف بالوارد الطبيعية في كلمة مقتضبة له خلال هذا اللقاء، عن إشادته بالتعاون القائم بين البلدين في مختلف المجالات، ولا سيما في مجال التدريب وتبادل الخبرات، مثمنا في الوقت ذاته تعاون مصر الدائم، مع بلادنا خاصة فيما يتعلق برفع قدرات وكفاءة الكوادر. وأضاف السيد/ يونس علي جيدي بالقول: «نتطلع للتعاون مع الهيئة العربية للتصنيع، لإنشاء محطات توليد كهرباء تعتمد علي الطاقة الشمسية والرياح». من جهته، أشار رئيس الهيئة العربية للتصنيع في تصريح أدلي به في أعقاب اللقاء، إلى أنه عقد مباحثات مثمرة مع وزير الطاقة المكلف بالموارد الطبيعية حول تبادل الخبرات، وتقديم الدعم الفني لمشروعات الطاقة المُتجددة، مثل طاقة الرياح ومحطات الطاقة الشمسية بتكنولوجيا (الخلايا الفوتوفلطية). كما أوضح الفريق عبد المنعم التراس أن الجانب الجيبوتي أبدى اهتمامه بمنتجات الهيئة العربية للتصنيع، من اللمبات المُوفرة للطاقة ومحطات تحلية مياه البحر، مؤكدا في ذات الوقت تحقيق بلاده معدلات مرتفعة مؤخرا في مجال التصنيع المحلي .