عبارة استشاط لها المذيع غضبا وطلب من معد البرنامج قطع الاتصال على الفور واصفا سلوك المتصلة بـ "الخادش للحياء" بأنه "غزل غير مقبول"
وقد فتح الحادث النقاش حول نظرة المجتمع للمرأة، إذ يرى نشطاء أن هذا الموقف " كشف تأثير الأفكار المتشددة التي أعطت بعدا جنسيا لكل ما تقوله المرأة في المجتمع السعودي."
في المقابل، أدرج آخرون كلام المتصلة في خانة الغزل والتحرش اللفظي.
وعلقت المغردة رشا:" الرجال مصدومون من #الله_يسعدك_ويوفقك كأنها للمرة الأولى التي يتفاجأون بالخلل الاجتماعي في التعامل مع المرأة! الرجل التقليدي مؤمن انه يمتلك حق التأديب والتعدي لتصحيح تصرفات الناقصة والجاهلة.! وهذا ليس خلل في عقلية فرد بل مصيبة في العقل الجماعي!."
وكان للمغرد سعد السماري رأي آخر. فكتب : الدعاء أصبح خطأ يستوجب قطع الاتصال... جلب المشاهدات أصبح مطلبا وان كانت بطرق رخيصة لا تمت للمهنية بصله.الورم الخبيث باليوتيوب من سخافات ومقالب واستصغار لعقول المشاهدين انتشر."
أما المغردة أميرة فدافعت عن المذيع :"#الله_يسعدك_ويوفقك أنا مع تصرف المذيع لتدعو لكل من قدم لها معروف مو يعطونها جوال تتصل بالبرامج وتدعي للمشاهير الرجال هي على علم بان القناة محافظة... لا ألومه فغيرته بمحلها.."
أطلق نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي
في مصر هاشتاغ #لا_لتعديل_الدستور بالتزامن مع تقديم عدد من النواب بالبرلمان المصري طلبا لتعديل الدستور لتمديد ولاية الرئيس عبد الفتاح
السيسي لولاية ثانية.
وتصدر الهاشتاغ قائمة أكثر الهاشتاغات انتشارا في مصر حاصدا أكثر من 14
ألف تغريدة رفض من خلالها المستخدمون طلب ائتلاف "دعم مصر" بالتجديد
للرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى دورات أخرى.فقال حمدين صباحي على صفحته الرسمية على فيسبوك "لا لتعديل الدستور".
وقالت ماهينور المصري " تعديل الدستور عمره مابيحمي، إللي بيحمي هو إنك يبقى عندك سياسات اقتصادية واجتماعية منحازة للغلابة ويبقى عندك حريات.وأكيد السيسي أبعد واحد عن ده."
واعتبر البعض أن تعديل الدستور لصالح التمديد للرئيس السيسي غير دستوري، لأن المادة 226 من الدستور تقضي بعدم جواز التعديل إلا بما يضمن المزيد من الضمانات، وتقول المادة "في جميع الأحوال، لا يجوز تعديل النصوص المتعلقة بإعادة انتخاب رئيس الجمهورية، أو بمبادئ الحرية أو المساواة، ما لم يكن التعديل متعلقًا بالمزيد من الضمانات" على حد قولهم.
يعيش عشرات الملايين في الولايات المتحدة أجواء طقس سيء للغاية أودى بحياة 7 أشخاص، على الأقل.
ومع
انخفاض درجات الحرارة إلى أدنى مستويات لها منذ عقود، نقدم مجموعة من
الصور التي تعكس مدى سوء الأوضاع ومعاناة الأمريكيين من موجة برد غير
مسبوقة.وقد أعلنت حالة الطوارئ في ولايات وسكنسن وميتشغان وإلينوي.
وضرب الطقس السيء ولايات أخرى غير معتادة على الأجواء الباردة، منها مسيسيبي وألاباما، التي تعاني من ظروف صعبة.
ويتوقع خبراء الأرصاد الجوية أن شيكاغو، وهي واحدة من أكثر المدن الأمريكية ازدحاما، يمكن أن تصبح أكثر برودة من القارة القطبية الجنوبية في الأيام المقبلة.
وألغت السلطات آلاف الرحلات الجوية يوم الثلاثاء، ومن المتوقع استمرار الاضطرابات في حركة السفر.
وظلت الملاجئ الدافئة مفتوحة طوال اليوم، بينما أخذت الشرطة تبحث عن الأشخاص الأكثر عرضة للخطر في هذه البرودة.